لمرأة التى تظهر في الصورة ليست من أخوات المسيئ .حسب ماقالتالى.
إتصلت قبل قليل على شقيقة المسيى Huyam Mnt Mkhaitirr
وهى تتواجد الآن فى العاصمة انواكشوط مع والدتها كما إتصلت على شقيقتها الأخرى المتهم بالدفاع وقبض مبالغ مالية من إطاليا.
Aweichamed M'kheitir
. وهى تتواجدون الآن فى انواذيبوا. ولم تسافر لا إلى إطاليا. ولا خارج الوطن. حسب ماقالت
عيش :وهى لأخت الكبيرة للمسيئ. أكدت لى بأن هذه الصورة ليست صورتها. وأنها تتواجد الآن فى انواذيبوا وبعد مكالمة .مطولة معها نفت جملة وتفصيلا ماأشيع عنها.
اتصلت أيضا على شقيقتها هيام .وأكدت لى نفس الشي. وقالت لى بأنها الآن فى انواكشوط .
لكنهم أعطونى معلومات فى غاية الأهمية بالنسبة لنا نحن الذين نكتب الخبر دون أن نكلف أنفسنا البحث عن صحته. أو مصدره
أولا والد ولد المسيئ . لم يسافر إلى فرنسا ولم يطلب للجوء فهو الآن فى دكار مع زوجته التى تتلقى العلاج فى دكار بعد حادث سير تعرضت له هى وشقيقها! ! وهى ليست والدة المسيئ. فهى شابة عمرها لايتجاوز 30 عاما.؛ أما والدته فهى تتواجد الآن فى أنواكشوط. وهى طليقة والده منذ عام 2006 وهى امرأة مسنة .ولم تسافر لا إلى داكار ولا إلى فرنسا. وموقفها من المسيئ ثابت لم يتزحزح. حسب ماأكدت لى بنتها هيام . اللتى تتواجد معها الآن أما والده فسيعود إلى أرض الوطن بعد شفاء زوجته. ولم يطلب للجوء إلى فرنسا
أما ما أشيع عن أخته من أنها ذهبت إلى إطاليا فهو غير صحيح حسب ماقالت وقد بثت على صفحتها قبل قليل فديو مباشر من مدينة انواذيبوا. تقول أخته هيام ردا على الشائعة (هو العند من الأخوات فات ارفد الراص ألا نحناتى أذهوم هون ) ألى كط دافعن عن؛
أما. ما أشاعه البعض بأنهم تعرضوا لمضايقات أو يتعرضون لها .داخل الوطن فهذا غير صحيح وعار. تماما من الصحة وبعيدا من الصدق. .وحسب ماأكدت لى . شقيقته .هيام بأنهم لم يضايقوا. وتقول العكس (الناس دايرتنا فوك روصها ومكبرتنا أعاجبينهاحته أمحترمتنا )ألى كط إنكالن شى ..خاسر. )
سألتهم هل أتاكم السفير الأمريكي أو الفرنسى فقالوالى لا ولم تأتينا أي بعثة أخرى ( .أهذ الأسرة (أنصار ماتكد بيهم أصلا ) حسب ماقالوا
سألتهم هل تغير شيئ فى موقفكم اتجاها المسيئ .قالوا لى لا .مازلنا براء من المسيئ إنتصارا لشفيع الأمة صلى الله عليه وسلم.
سألتهم ماهو شعوركم عند.رأيتى المظاهرات المطالبة بإعدامه. والناس الذين يسبونه ويشتمونه فقالت لى هيام. (ماغديلين..شى فيهم ) مالم يتعرضوا للأسرة
أما عيش فقالت. نحن تبرأنا منه. وموقفنا واضح. )لكن مايسوؤنى هو ربطه بهذه الأسرة. )ولا أخفى أننى أشعر بالحزن لأنه أخى. لكن إنا لله وإنا إليه راجعون.
.
سألتهم ما هو موقفكم من المظاهرات. ولم تأتى اجوبتهم متطابقة تقول هيام بأنهم لهم الحق فى التعبير. عن مايرونه صوابا. ومظاهراتهم من أجل محبته صلى الله عليه وسلم. و ربما يخافون أن يتم الضغط على القضاء من الحكومة أو من جهات خارجية.
أما عيش فتقول بأن خمسين بالمائة منهم. لا تعرف ما تتظاهر من أجله. .وخمسة وعشرين يتظاهرون من أجل مآرب سياسية .وخمسة وعشرون .يتظاهرون إنتصارا للنبى صلى الله عليه وسلم .
لكنهم قالوا لى بأنهم منزعجون من ربط اسم المسيئ بهذه الأسرة التى تبرأت منه وقالوا بأن العلماء أكدوا بأنه مقطوع النسب. فلماذا يتم ربط اسمه بهذه الأسرة (ول إمخيطير)فهو لديه اسم .ولا داعى لربطه بهذه الأسرة .الطيبه. كما يقولون
ابنات ول امخيطير. قالو بأن على المجتمع أن يتفهم أن هذه الأسرة لا ذنب لها . وأن ربط الإساءة بها أو بشريحة .
لمعلمين. أمر غير بريئ
وفى النهاية شكرونى على هذ الاتصال الذى قمت به من أجل البحث عن الحقيقة وعلى الجهود التى قمت بها من أجل التواصلى معهم. قائلين اسحاق الفاروق أران شاكرينك
على هذ الجهد الذى تقوم به من أجل البحث عن الحقيقة كما قالوا لى بأننى أول شخص يتصل بهم من أجل تأكيد خبر أونفيه .وختتموا بقولهن وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على انك تكتب من أجل نصرته صلى الله عليه وسلم. وليست لديك مآرب أخرى. ولاضغاين.
كما ذكرن لى بأنهن راسلن بعض المواقع الاليكترونية. وأرسلن لهن بيانات .وتصحيح معلومات مغلوط مثل طلب للجوء الذى أشيع عن والدهم والسفر الذى أشيع عن .عيش . لكن المواقع امتنعت من نشر المعلومات الصحيحة.
