
أخبرت وزارة الصحة أهل المصابة بفيروس كورونا ميمونة بنت اليسع بوفاتها بعد أيام في الإنعاش.
وكان الأطباء أبلغوا أهل السيدة برفض إجراء تصفية الكلى للسيدة المصابة والمحتجزة في الإنعاش دون الحصول على إذن من وزير الصحة.
وقال أحمدو الشيخ لارباس الذي كان يرافق هذه المريضة إنها الوحيدة التي توجد في الإنعاش من بين مجموع المصابين، موضحا أنها واجهت متاعب صحية بينما كانت تخضع لتصفية الكلى في نواكشوط.
وقال لارباس إن بنت اليسع أعلن عن إصابتها بالفيروس في مركز تصفية الكلى نفسه الذي نقل أحد العاملين به عدوى كورونا إلى مستشفى كيفة.