
في الوقت الذي يواجه العالم جائحة كورونا وتغرق دول عدة في تأثيرات المرض القاتل تعبث فتيات موريتانيات بشرفهن ومرؤاتهن في تحدي سافر للقيم والأخلاق الدينية. مجموعة من الفتيات في مجموعة أطلقوا عليها اسم "ماتيدا" ويتبادلون من خلالها مع شباب داخل الوطن وخارجه أفلام اباحية. يتم إنتاج تلك الأفلام من خلال هواتف النسوة اللواتي يشتركن في المجموعة