
بما ان بلادنا سميت الجمهورية الاسلامية الموريتانية لامجال للمخنثين الذي يتزايدون يوميا بسب عدم الدرع الشرعي لهم فصاروا يتزاوجون تزاوجا معلنا كما يتزوج الرجل المرأة فالسكوت عن هذا يؤدي الي اشاعة الفاحشة التي حرم الله تعالي بقوله(ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين ءامنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وانتم لاتعلمون )سورة النور وقال ايضا(ولوطا اذ قال لقومه اتاتون الفاحشة ماسبقكم بها من احد من العالمين انكم لتاتون الرجال شهوة من دون النساء بل انتم قوم مسرفون)سورة الأعراف
وقال صل الله عليه وسلم لعن الله من عمل عمل قوم لوط؛لعن الله من عمل عمل قوم لوط؛لعن الله من عمل عمل قوم لوط وقال من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به.
وعنه ايضا انه اذا علا الرجل الرجل غضب الله عز وجل وتكاد السماوات ان تقع علي الارض فتمسك الملائكة باطرافها وتقرأ(قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد)سورة الاخلاص.
لذلك علينا كمسلمين تغيير هذا المنكر المعلن باحدي ثلاث بالنسبة لنا كعامية
اللهم ان هذا لمنكرافانكرناه بقلوبناوذلك اضعف الايمان والأمر هنا يتعلق بالرئيس محمد ول الشيخ الغزواني المسؤول شرعا امام الله في تطبيق الشريعة المحمدية السديدة والتي اذاطبقت تسير الامور ببركة كاملة لذلك عليه الاسراع فورا في تطبيقها بدئا بهؤلاء المخنين عليهم لعنة الله تعالي.ولله الامر من قبل ومن بعد السلام عليكم سيدالمختار ول اسماعيل لليوم انفو