بقلم: محمود حسونة
استقبلنا عاماً جديداً، بعد أن ودّعنا، عام الأزمات الكبرى التي انعكست معاناة للإنسان في معظم أركان الكوكب، وجوعاً وتشرداً وضياعاً للملايين من الناس.
تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول أمل كييف في أن تدعمها نيودلهي في مجموعة العشرين، وموقف الهند الصعب.
وجاء في المقال: لجأ رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي إلى رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي عبر الهاتف للمساعدة في تنفيذ صيغة السلام المطروحة من قبله، والمكونة من 10 نقاط.
تحت العنوان أعلاه، كتب أندريه ياشلافسكي، في "موسكوفسكي كومسوموليتس"، عن توقعات دامية لأوروبا في حال انتعش تنظيم داعش في سوريا والعراق.
وجاء في المقال: في ذروتها، سيطرت دولة "الخلافة" التي أعلنها التنظيم الجهادي على حوالي ثلث سوريا و40٪ من العراق، لكن التنظيم الإرهابي سيئ السمعة الآن خسر معظم المناطق التي احتلها.
لا شك أن كل واحد منا يدرك بجلاء أهمية الوطن و ضرورة الإرتباط به لإعتبارات عديدة ، ثقافية و سياسية و اقتصادية و اجتماعية و حتى أمنية ، دون أن نتسائل عن المدلولات اللفظية لهذا المفهوم و أبعاده المختلفة و المكانة الرمزية التي يحتلها في نفوس الشعوب .
توجه صباح اليوم الثلاثاء 27/12/2022 رئيس الجمعية الموريتانية للتنمية ومكافحة الفقر الشيخ ولد سيدي ولد محمد الامين الملقب بسفير الإنسانية الى مدينة لعيون استعدادا لزيارة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني إلى ولاية الحوض الغربي ويعتبر سفير الإنسانية الشيخ ولد سيدي من أكبر داعمي رئيس الدولة محمد ولد الشيخ الغزواني وهو ال