ما كتبه هذا الرجل عن الدكتور محمد الراظي ولد صدفن صحيح ولا مناص من الاعتراف بذلك
فالإنسان يحصد فقط ثمرة اشتغالاته وما يقدمه في سبيل الوطن والناس
كل عظماء العالم حصلوا على مكانتهم بما لعبوه من دور في المجمتع (غاندي ومانديلا والدكتور محمد الراظي)
في كل مرة تحل فيها ذكرى النكسة ، يقفز الى ذهني قولان ، الأول لسيد المقاومة حسن نصر الله ، من ان إسرائيل آنذاك احتلت كل ما احتلته من باقي فلسطين الى مصر الى سوريا الى الأردن الى لبنان في ست ساعات لا في ستة أيام ، والقول الثاني للشاعر نزار قباني "وليس حدادا لدينا يصنع السيوف" من قصيدة طويلة شهيرة بعنوان "هوامش على دفتر النكسة" .
باولو فريري صاحب كتاب تعليم المقهورين 1968 ويقول في كتابه أن تغيير المجتمعات يبدأ في التعليم الذي يرسم تاريخ وثقافة المجتمعات، وهذا الكتاب قائم على الحوار النشط لحل المشكلات القائم على الأمل والحب والتواضع والإنسانية، ويرى ان التعليم ليس محايدا فإما أن يكون أداة للترويض وصهر الأجيال أو أداة لتحرير العقل وقدح شرارة الإبداع ويركز
لقد أدرك أهل الحضارة الهندية القديمة أهمية الأوطان و ضرورة الحفاظ عليها لما لها من أهمية في حياتهم اليومية. و قد سجلوا ذلك الإهتمام في تراثهم الثقافي عبر حكمهم الشعبية التي تري"أن حرمة بلدك كحرمة أبويك ".
تحت عنوان "ظهرت في إيران جبهة أفغانية"، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول التوتر الحدودي بين إيران وأفغانستان، والخلاف الخطير على المياه.
يعتبر توفير الأمن شرطًا لا غني عنه لبناء المجتمعات و عاملًا مهمًا في تقدم الأمم و رقيها . و مرد كل ذلك يعود إلي أن تحقيق هذا الهدف ينعكس إيجابًا علي سلوكيات المجتمع بحيث يبعث الطمأنينة في النفوس و يشكل حافزًا للعمل و الإبداع و يضمن في الوقت ذاته الإستقرار السياسي المنشود و يحافظ علئ الهوية الجامعة للدولة.