
يبدو أن الاتهامات المُوجّهة للعربيّة السعوديّة، حول ضُلوعِها أو تورّطها بالأحرى في أحداث 11 سبتمبر، وإقرار قانون “جاستا” الذي يَسمح لأهالي الضّحايا بمُطالبة حُكومة بلاد الحرمين والتعويضات، كان يُؤرّق قيادة البلاد المذكورة، حيث عمل فريق الدفاع السعودي على “تفنيد” أربعة آلاف صفحة تقدّم بها المُدّعون، تتّهم السلطات السعوديّة بالتور