
تنامت ظاهرة الحراك خلال رئاسة محمد ولد عبد العزيز تزامنا مع ما شهدته الساحة العربية والإقليمية من ظاهرة الثورات أو الربيع الدموي كما يحلو لي شخصيا أن أسميها، واسمحوا لي يا أصحاب الرأي الآخر، يومها ظهرت في بلادنا بعض الإرهاصات داخل الشارع الموريتاني وخصوصا من لدن








