بعد نهاية الحرب الباردة، تحاول العديد من بلدان العالم تطوير ترسانة أسلحتها لحماية حدودها الإقليمية، ومن أهم أنواع هذه الأسلحة الصواريخ المضادة للسفن.
وتهتم القوات البحرية في كل دولة بهذا النوع من الصواريخ لتقديم الدعم للقوات البرية التي تعمل في المناطق الساحلية، أو لمواجهة الحروب البحرية بين السفن وبعضها البعض.