
منذ عقدٍ ونصف، يواصل عزمي بشارة البحث والتنقيب في "الدّين والعلمانيّة". وفي عام 2012 أصدر كتاب "الدين والعلمانية في سياق تاريخي"، ليكون بمثابة مقدّمة نظرية لثلاثية نقدية، سيُخصص الجزء الثاني منها لدراسة العلمنة في أوروبا، بينما سوف يُكّرس الثالث لعملية العلمنة من خلال نماذج عثمانيّة وعربيّة.