تباينت آراء المدونين الموريتانيين بشأن دعوة أحزاب المعاهدة لسحب رخص مؤسسات إعلامية اعتبرتها تروج لخطاب الكراهية، ففي حين اعتبرها البعض مساسا من حرية الصحافة، رأى البعض أنها ضرورية لتنقح الحقل الإعلامي.
اختارت قناة "شنقيط" لندوتها الشهرية الأخيرة أن تكون تحت عنوان "التحول الديمقراطي في موريتانيا"، وربما تكون هذه القناة قد حاولت بندوتها هذه أن تكفر عن شيء يسير من الجهود الجبارة التي تقوم بها ضد التحول الديمقراطي في موريتانيا، وذلك من خلال ترويجها وبثها لأنشطة
يتندر قد ماء وزراء الوظيفة العمومية و مدراؤها العامون و بسطاء عمالها،... بالعديد من الملح و الطرف و الغرائب و العجائب،... حول تعامل كبار الموظفين مع استشعارهم أو إشعارهم ببلوغ "العمر البيولوجي" أو " العمر المهني" المؤذن بالرحيل من دنيا الوظائف السامية إلي عالم التقاعد و البطالة و "الانتظار"...
في واقع انطلت الحياة فيه بطابع من الإنكفاء علي الذات وتدفقت خيوط الجاذبية إلي الأنا السفلية فارضة التنافر مع الآخر يصبح العدل فرضا عينيا وضرورة حيوية يوازي في أهميته الوظائف البيولوجية .للأمر بالغ الأهمية وفيه عاجل الحاجة حتي لكأنه في وضعية قمة ما تكون من الطوارئ .
لا مراء في أن صلاح الدنيا وفلاح الآخرة متعلقان بالاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فهو الرحمة المهداة للعالمين... و الخير كل الخير فى الاقتداء به ... سواء تعلق الأمر بالحكام أو المحكومين.
من أجل ذلك شهد الأنام بفضله صلي الله عليه وسلم ، حتى العدى... والفضل ... و الحق ما شهدت به الأعداء.
قد يبدوا للوهلة الأولى أمام أي مراقب من بعيد لأوضاع الحريات العامة في موريتانيا أنها بلد حريات وأن الإنسان الموريتاني يعيش ربيع حرية لا مثيل له في المنطقة.
أعلن جان ماري لوبان مؤسس حزب «الجبهة الوطنية» المتطرف في فرنسا ورئيسه الشرفي أنه قرر اعتناق الإسلام نكاية في ابنته رئيسة الحزب مارين لوبان، وردا على قرارها تجميد عضويته في الحزب على خلفية تصريحات وصفت بـ «العنصرية واللاسامية» أدلى بها وسببت لها حرجا.
كثيرًا ما أفكر في موضوعات بعيدًا عن السياسة.. حيث بتنا نخوض في بحار من الدم في كل الاتجاهات، وبتنا نبحث عن مساحة خضراء بعيدًا عن الدم والكراهية، أحيانًا نوفق وفي أغلب الأحايين نرجع بذات الوجع والألم من رؤية الأشلاء والدماء وبحار الكراهية.