
لا مراء في أن صلاح الدنيا وفلاح الآخرة متعلقان بالاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فهو الرحمة المهداة للعالمين... و الخير كل الخير فى الاقتداء به ... سواء تعلق الأمر بالحكام أو المحكومين.
من أجل ذلك شهد الأنام بفضله صلي الله عليه وسلم ، حتى العدى... والفضل ... و الحق ما شهدت به الأعداء.