لقد تكررت في الآونة الأخيرة حالات اختفاء لفتيات صغيرات بعضها كان هنا في العاصمة والبعض الآخر كان في مدن وقرى في الداخل.
سمعنا عن اختفاء لفتيات دام لعدة أيام ،وسمعنا بعد ذلك عن عودتهن إلى أهلن، ليطوى من بعد ذلك الملف، وكأن شيئا لم يكن.
العقائد الباطلة التي انتقلت من الإسرائيليات إلى الفكر الإسلامي لا يزال تأثيرها قائماً إلى اليوم دون أن يظهر المنقذ الذي يفرق بين ما ينتاب التراث من سلبيات وبين التطبيق العلمي الممنهج والمرتضى من قبل العلماء الذين لهم باع في هذا المجال، وهذا ما تسبب في تسلسل الأحداث غير الموثقة حتى كادت أن تكون جزءاً لا ينفصل عن المسلمات التي لا
كان من قضاء الله أني كنت بالأمس في ضيافة صديق عزيز علي من هذه البلاد التي أقيم فيها ( دولة قطر الشقيقة ) وقد شغف هذا الرجل بحب الشناقطة وبضاعتهم التي يصدرونها ،وعرفوا من خلالها في الشرق والغرب ،فهو دائب التنقل بين الفقهاء والعلماء الموريتانيين المقيمين هنا ،
لا زالت العراقيل أمام نجاح الحوار الموريتاني بين النظام والمعارضة، تراوح مكانها، في ظلّ تفشي الخلافات بين الجانبين من جهة، وداخل أحزاب المعارضة من جهة أخرى.
ههههههههه مل مضحك في الأمر؟ هههههههههه المضحك هو أن رئيس الجمهورية الموقر لا يعاقب العملاء ولا يحاسبهم مطلقا وهذا من فضله وقدرته على التحكم في أعصابه فقد أعجبني حين عرف أن الصحافة عملاء وليسوا إلا مجموعة من "البشمركة"
ولم يخف عنهم ذلك لكنه لم يعاقبهم , وقد تكون ضحكتي مكروهة لأنها قهقة لكن هي ضحكة الفرح فسامحوني.
بعض الناس مجانين ويعانون من مرض الوهم الخطير’ أعني الذين يؤمنون أن الوقت يرحم أويعوض (ببدل الضائع) فيقضون أوقاتهم في احتساء كؤوس الشاي وتنازع أطراف الحديث
وهم يتموسقون برنين الإبريق ويتحدثون عن (السنافر وأبطال النيجا والنمر المقنع واسبيدرمان)
يعود برنامج ذا فيكتوريوس في موسمه الثاني الذي يبث عبر قنوات دبي الرياضية وتلفزيون دبي حيث يقوم البرنامج جمع المواهب العربية الشابة بنجوم الكرة العالمية أمثال تيري هنري وزانيتتي وراؤول وبالاك ولويس فيغو وديفيدز والنجم العالمي سلغادو ويقدم لهم الفرصة الحقيقية للظهور والتميز والوصول إلى العالمية.
تتحرك الساحة السياسية الموريتانية بسرعة حبات الرمل في هذ البلد الصحراوي ، ومثلما يبتلع الرمل المساحات الزراعية والقري، تبتلع ألأحزاب بعضها البعض.... وبسرعة محو الرياح آثار أقدام البدو علي الكثبان ، تنمحي أحزاب ولدت للتو،، وتطل أخري كانت مطمورة ...