
حللت هذا الأسبوع ضيفا على مدينة" العيون" في المغرب، حيث دعتني- مشكورة- "جمعية النجاح للتنمية الثقافية"، هناك من أجل تكريمي، في إطار النسخة السادسة من مهرجانها السنوي: "عيون الأدب العربي"، الذي كان لي شرف المشاركة في حلقتيه التأسيسيتين: الأولى، والثانية، وقد وجد ضيوفه -المحليون والدوليون-أنفسهم منخرطين ،في حوار أكاديمي فعال، حول: