من الموضوعي القول – حمدا لله وشكرا على نعمائه – أن الصوم أنسب بنواذيبو ، في باب المناخ المعتدل غالبا ، ولكن ساكنة نواذيبو في جانب كبير منها ، تعاني أوضاعا معيشية
ربما كان الحدث الأبرز في الآونة الأخيرة على الساحة الموريتانية هو زيارات الرئيس محمد ولد عبد العزيز للولايات الداخلية، وقد يتساءل الكثيرون عن الهدف منها وعن جدوائيتها؟ . فبالنسبة للبعض هي رحلات استراحة من كاريزما الانجازات المصحوبة بشكوك المعارضين ومساومات
لا يخفى على أحد أن الرئيس عزيز دأب على اللعب على عقول بعض الناس بوعوده التي لا تعدو كونها صيحة في واد، ونفخ في رماد، وضرب في حديد بارد، وعود توخى من خلالها كسب ود المواطن المطحون المغلوب على أمره.
حشد الرئيس الحشود وعبأ الأرض بتحركه بين الولايات في هذا الصيف وأثقل على حاشيته وأتعبهم بالسفر واستقباله في المدن والولايات بدلا من سكّانها ... ، المراد والهدف كما يقول وكما أُعلن رسميا الاطلاع على أحوال المواطنين عن قرب والاستماع لهم ، ومع ما في شكل الإعلان
كانت تلك هي حال موريتانيا في أيام الحوار السابق فبالرغم من كثرة الدعوات التي وزعها ولد محمد لغظف الذي ترجح اغلب المصادر أن الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية ما هي إلا تكليف بحل المشاكل العالقة منذ السنتين مع المعارضة والرجل يحاول جمع شمل الأطياف السياسية وان كان نجح في الجمع فان الشمل عصي على اللم بل أن احد المعنيين فضل المغادرة ل
أوضحت مسوّدة تقرير أن لجنة تابعة للأمم المتحدة اتهمت السلطات السنغالية بممارسة الاعتقال التعسفي بحق كريم واد، إبن الرئيس السنغالي السابق عبد الله واد، وطالبت الحكومة بتقديم تعويض لم تحدده.
رغم ان الحظ ابتسم ذات مرة لولد اوداعة الشاب الخجول الذي يحمل في داخله رغبة دفينة في الانتقام من الزمان والمكان والتاريخ وحتي من ذوي القربي الا ان التوفيق يجانبه دائما فتحفه الخطايا