
في هذه الأيام الحبلى بالأخبار البائسة والحزينة يكون أهم شيء يمكن فعله، هو تخصيص جزء من الوقت للتنقيب عن الأخبار السارة، فمن يدري، فربما نجد خبرا سارا هنا، أو بشارة خير هناك، فنزفها إلى الشعب الموريتاني المتعطش منذ ما يزيد على نصف قرن لسماع أي خبر سار.