
عدت منذ أيام قليلة إلى طرق أبواب بعض الأصدقاء من المهتمين صحافيا أو أكاديميا بغير بلاد العرب، عدت بسؤال محدد: كيف تقرؤون أحوالنا، وشرور الاستبداد والحروب الأهلية والإرهاب والاحتلال والتدخل الخارجي تفتك بنا مواطنين ومجتمعات وتواصل إعمال معاول هدمها في مؤسسات الدول الوطنية التي انهار بعضها بالفعل؟