قلبي عليك بنت اممه..! ما أحرج وضعك يا ابنة الأكرمين، وما أخطر موقفك..! أنت عضو الحكومة الوحيد، المحكوم عليه بالفشل الذريع، مهما فعل، ومهما كانت كفاءته.
رموك في بحر الزراعة المتلاطم الأمواج مكتوفة اليدين، مقيدة الرجلين..!
عرفت العنصريّة منذ أزمانٍ بعيدة، وكانت جذورها متأصّلةً منذ خلق الإنسان على الأرض، وتعدّ العنصريّة من الأمراض التي تخلّلت في مجتمعاتنا، وسبّبت الكثير من الحروب، وفرّقت بين الناس ،
ا شك أن بناء مجتمع المعرفة بكل جوانبه وأبعاده يعد اليوم من أولويات العالم المتحضر ما يجعل البحث في هذا السياق هو النواة التي ترتكز عليها بلدان العالم المتقدمة والنامية لتحقيق هذا الهدف و تتنافس للحصول على قصب السبق و امتلاك ناصية العلم، مما يجعلها تسخّـر جميع الإمكانيات المتاحة لخدمة
في عز شباب سنة 2015 تم إعلانها سنة تعليم، وحينها كتبنا مقالا بعنوان "الأستاذ والمعلم حكاية بؤس بلا نهاية"، تضامنا مع جوهر العملية التعليمية، ومع الكوادر البشرية في القطاع المتهالك، وتوقع المحللون في خضم كتابات مشابهة عن الحدث بداية ربيع التعليم، وثورته على ماضيه،
رغم أن "الدراعة" ليست عملية إلا أن قرار ول عبد العزيز بخصوصها لا ينم إلا عن ارتجال في القرارات وازدراء لكل ما هو من تراث هذا الشعب، فكما أبدى سابقا احتقاره للشعر، وأبدت أسرته احتقارها للعادات الموريتانية في "الأعراس"
تعرفون جميعا أننا شعب تميزنا منذ العصور الرميمة بحب التجارة بمعنى أننا تجار من الطراز الأول الذي لا يضاهيهنا إلا ,عرب قريش الذين امتازوا برحلة الشتاء والصيف لكنهم كانوا يتاجرون بالبضائع فقط ,عكسنا نحن الذين اتخذنا من كل شيء تجارة تباع وتشترى,
عديدةٌ هي الرسائل الإيجابية التي حملها بيان "الأغلبية الرئاسية" الصادر يوم الجمعة 23 أكتوبر، ولا تتوقف الرسائل الإيجابية على مناسبة إصدار هذا البيان والذي تم إصداره ـ حسب ما قيل ـ من أجل الرد على التصريحات الإيجابية للرئيس الدوري للمنتدى، ولا تتوقف أيضا الرسائل الإيجابية
مرة أخرى تنتاب العقيد السابق اعل ولد محمد فال حالة هستيريا أخرى؛ ويعاوده إسهال البيانات المزمن؛ الرجل على ما يبدو؛ أصيب في عقله؛ فما عنه يتحدث ليس موريتانيا قطعا؛ بل هي موريتانيا أخرى تعيش في مخيال ولد محمد فال "الكولونيل لم يجد من يكاتبه" كما وقع لبطل رائعة الكاتب العالمي الكولمبي كابرييل كارسيا ماركيز..
من لا يشكر الناس لا يشكر الله حقيقة من شمس الظهيرة أوضح بهذه المقولة ارتأيت أن أفتتح هذا المقال الذي أسعى من خلاله أن أبرز حقيقة ناصعة يعلمها جميع السكان بولاية انواكشوط الجنوبية "عرفات "وهي انسانية المدير الجهوي للأمن في الولاية