معركتي ليست مع برام  ...

هو يريدها براميه شوفينية ونحن نريدها إنعتاقية إنسانية ! يصر "برام " منذ فترة من الزمن على جرنا و جر نضال لحراطين بعدنا الى مواجهة بينية ،

لاتخدم القضية ولا تقدم لمعاناة الأرقاء و المهمشين من شعب لحراطين مزية ، وهي لعمري لمعركة هو خاسرها رغم أني لازمت التقية ،

      الكاتب : بون ولد باهي

وقتها كتبت مقالا : "أنتم الأمل". وكنت متحمسا للكتابة في كل القضايا لاعتقادي أنها تمثل وجها مهما من أوجه النضال الوطني، "ومن لم يستطع فبلسانه"، وفي الواقع لم يكن هتلر يخشى عدى من شيء واحد، يطلق عليه البعض سلطة المثقف أو المتعلم، كان يخاف وفقط شر الاعلام أكثر من شر البندقية

     الكاتب : عبد الله ولد أحمدو

                            الكاتب : الداه صهيب

. .وتواصل موريتانيا العظيمة سيرها إلى الغد.. إلى المستقبل الأبلج الوضاء.. لقد عاهدت الله أن لا تريم عن الطريق السوي الذي اختطه بانيها في صيغتها الحديثة؛ ومهندس تقدمها وازدهارها.. فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.

 منذ سنوات وقطاع الشرطة يعاني من تهميش جلي، فهذا القطاع سحبت منه كل المهام المدرة للدخل، وتم توقيف الاكتتاب في صفوفه لسنوات، وقلصت ميزانيته، ولم يترك له من مهامه التقليدية سوى مهام محدودة جدا، لعل من أبرزها قمع الاحتجاجات السلمية، والاعتداء على المتظاهرين السلميين.

قال الدكتور السعد ولد لوليد نائب رئيس حركة إيرا إن قضية مدرسة نسيبة 1 في الأصل  نتيجة لخلاف بسبب الاموال التي  بعثت بها  القناة المنظمة للبطولة بين الشركة المنتجة في موريتانيا و  الجهات الوصية في الوزارة حيث قامت الأخيرة بعرقلة عمل المنتجين

                                                                         الكاتب : عثمان جدو

بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى : { ومن آياته أن خلق لكم من انفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون} الروم -الآية-21.

تعتزم شركة الكهرباء اكتتاب 78 عنصرا

الشروط غير المعلنة للاكتتاب :

بعد انقطاع دام أكثر من خمسة  أعوام عن منطقة آفطوط وسط موريتانيا تلك المنطقة التي ولدت من رحم أساطير والسرعات الطاحنة التي أدارت رحاها على ادمي  أخيام (أولاد أدرك الناموس) بين السكان آنذاك في بداية القرن العشرين  التي كادت أن تعصف بالمنطقة حتى لا يكون لآبائنا وجود أحرى بنا نحن أن نكون اليوم رجالات  نصول ونجول داخلها ....

منذ متى كان المسلمون بحاجة إلى عادات دخيلة على عقيدتهم من أجل تطبيقها .

نحن أمة خير البرية وأدرى بالحب من غيرنا .

فانطلاقا من الحديث الشريف *لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه *نجد أهمية الحب وشموليته ليعكس تكافل المجتمع وتراحمه.