
ما إن تم الإعلان عن وفاة المغفور له بإذن الله أحمدُ ولد عبد العزيز وقبل أن تجف دموع الجميع حتى سادت حالة من التضامن ووحدة المشاعر وانفتاح المعارضة على السلطة يمكن مقارنتها من وجوه عديدة بانفتاح الاتحاد السوفييتي على الغرب بعد حادثة تشيرنوبيل.
ولعل أكثر هذه المشاعر تعبيرا تلك التي عبرت عنها بعض