
لقد جاء اهتمام الإسلام بالوقت والحث على الاهتمام به باعتباره قيمة حضارية وفسحة للإنسان يمارس فيها نشاطه في الحياة التي تعتبر سلسلة من الحلقات ثانية فدقيقة فساعة فيوم ثم أسبوع فشهر فسنة وكل حلقة من هذه الحلقات تمر تحسب من عمر الإنسان وسيسأل عنها يوم القيامة.