
يصدق فينا تماما ما ذهب إليه د. زهير الخويلدي حين يقول إنه يتبادر إلى الأذهان أن النخبة هي كتلة متجانسة من الكائنات العاقلة وأنها تحتل قلب الأحداث ومركز القرار وتوجد في البنى الفوقية وعلى رأس المؤسسات والأحزاب والهيئات وأنها تمنح الدول الاستمرار وتحافظ على ذاكرة الشعوب وتلاحم المجتمع