البارحة رأيتُ الإمام مالك. كان جميلاً. وعليّ الآن أن أقول إن هذا كان مفاجأة فقبل ذلك كان آخر شيئ فعلته هو العشاء في مطعم مكسيكي والسهر مع أصدقاء وقراءة صفحتين من ميلان كونديرا (Le rideau). إن أحلامي، بعكس تفكيري، ليست، عادةً، تاريخية. وفي التاريخ لم يكن الإمام مالك، لولا نورُ العلم، بالخصوص وضيئاً.
البارحة رأيتُ الإمام مالك. كان جميلاً. وعليّ الآن أن أقول إن هذا كان مفاجأة فقبل ذلك كان آخر شيئ فعلته هو العشاء في مطعم مكسيكي والسهر مع أصدقاء وقراءة صفحتين من ميلان كونديرا (Le rideau). إن أحلامي، بعكس تفكيري، ليست، عادةً، تاريخية. وفي التاريخ لم يكن الإمام مالك، لولا نورُ العلم، بالخصوص وضيئاً.
لمَّا ولد المصطفى -صلى الله عليه وسلم- كانت البشرية تعيش في ظلام دامس؛ يسود فيها منطق العنف والقهر والاستحواذ وعبادة الشهوات والمتاجرة بالبشر حتى وإن كانوا أمهات أو اخوات..
كان الفقير -من غير العرب غالبا- يبيع أبناءه كي يحصل على ما يسد به خلة أو يجسد طقوسا توارثها عن منهج أو ملة..!
مهرجان ودان
جميل وقبيح
جميل ان يعانق صوت هيام يونس الخالد كدى شنقيط المنارة والرباط
قبيح ان يصبح الارتزاق والتخنث والتسول والنفاق الفاضح قيما يرعاها الرئيس وحكومته ويطربون لها ويتفاعلون معها
يتعيِّنُ أن أقولَ إنّني لا أحبُّ المقلّدِّين. ثمّ نّني أعرِفُهم من الوهلة الأولى. لا يفوتني اختلاسُهم للعبارة وللعبرة ونشلُهم للتركيب والفكرة ومُقاولتهم للصياغة والطرفة. وعليّ أن أخرجَ نظيفاً، كما يقولُ الأنجلوساكسون. فلا أحدَ يُقلِّدُني أبداً. حاشا لله. وكان لي فيما مضى مُقلِّدٌ واحدٌ. وحيدٌ وفريد.
غامبيا بلد صديق لموريتانيا وبه جالية موريتانية كبيرة نشطة ومحترمة السمعة وتساهم بجد فى تنشيط اقتصاد البلدين وتقوية جسور التلاحم بينن الشعبين
يحي جامى لسنا نحن من نحدد هل كان ديكتاتورا ام حاكما عادلا فذلك متروك لشعبه لكننا نملك القدرة والشجاعة والوفاء للقول انه صديق لموريتانيا وشعبها لاعتبارات معروفة لدى الجميع