
تراودني شكوك منذ أن أعلنت الولايات المتحدة وإسرائيل وبريطانيا النوع والتاريخ التقريبي للهجوم الذي توعدت به إيران إسرائيل. وشيئا فشيئا سكنتني مخاوف كثيرة ومتباينة بعدما تم الهجوم منذ ساعات وأنا أتأمل في تداعياته ونتائجه الأولية. فتناثرتْ همومي على النحو التالي: