
كنت أحبذ لو جنبنا إخوتنا المغاربة التردى فى هذه المهاترات والمناوشات الإعلامية التى تلحق بالغ السوء بالعلاقات المتجذرة بين البلدين والكيانين التوأمين،غير أنه وقد وقع الفأس فى الرأس وأمام إصرار الإخوة على مهاجمة بلادى وإلصاق شتى النعوت والأوصاف السلبية بها وجدتنى مرغما على امتشاق القلم من جديد إذ لا يفل الحديد إلا الحديد.