آراء وتحليلات

الشًبَابُ و الشًأْنُ العَامُ..عَوَائقٌ و آَفَاقٌ……… المختار ولد داهي

أربعاء, 02/01/2017 - 14:41

 

لا مراء في أن الشباب هو وقود المجتمع و كل مجتمع غاب  أو غُيب شبابه فهو مجتمع أعرج،أعمي، عقيم، بلا مستقبل و محكوم عليه بالإعدام و الانقراض..

 

من أين جاءت المحكمة العليا بمنطوقها؟…….الشيخ المصطف ولد بي

أربعاء, 02/01/2017 - 14:39

لا يحسد السادة قضاة الغرفة الجزائية بالمحكمة العليا على  الوضع الذي أصبحوا فيه بعد أن أصدروا قرارهم المفاجئ للجميع وأقصد بالجميع هنا الجمهور المتابع لتطورات ملف المسيء لنفسه، من القانونيين والإعلاميين وجمهور ما أصبح يعرف بالنصرة رغم تحفظي على التسمية واستخداماتها التي توحي باحتكار نصرة النبي صلى الله عليه وسلم وفدائه بالنفس والم

داؤد جا... الشاعر الموهوب / الحاج ولد أحمدو

أربعاء, 02/01/2017 - 00:44

ما يفتأ الشاعر الموريتاني الشاب داؤد أحمد التيجاني جا يتحفنا بين الفينة و الأخرى بقصائده العصماء التي تنبأ بمستقبل واعد.

موريتانيا اليوم/ بقلم عثمان جدو

اثنين, 01/30/2017 - 15:42
 عثمان جدو

لا أتحدث عن موريتانيا من باب المنارة والرباط؛ شنقيط العلم والعلماء ،
تلك التي بيّض وجهها سفراؤها بعلومهم الغزيرة التي حملوها وبثوها في
ارجاء العالم، ولا أتحدث عن أخلاق الشنقيطي التي عُدَّتْ مدرسة في كل
مجتمع كان له حاضنة ولو بعد حين.. كل ذلك أمر مفروق منه وحديث مدون
محفوظ؛ أُشبع نقاشا وتدارسا وتبني.

وزير سابق يشرح نظرية التمييز الايجابي

اثنين, 01/30/2017 - 11:38

 

(العنوان الاصلي ) لماذا التمييز الإيجابي لضحايا الاسترقاق؟/ د.البكاي ولد عبد المالك ـ

 

 

الفتاة والمراهق محولة للمقارنة في الأغراض الاستهلاكية_ رأي حر

ثلاثاء, 01/24/2017 - 17:32
بقلم/ عبد أحمدسالم

يعتقد البعض خطأ دون عملية حسابية أن هناك فرقا شاسعا بين ما تستهلكه الفتاة وما يستهلك المراهق أو قل الرجل وهو اعتقاد تقليدي غير محسوب أو مبني على معايير قديمة ذلك أن الظروف التي نعيشها الآن قفز فيها استهلاك المراهق الذكر ليوازي إن لم يتجاوز أغراض أخته الفتاة صاحبة الأغراض اللامتناهية تقليديا في مجتمعنا

فعلتها يا عزيز في الداخل و الخارج بإنهائك الأزمة الغامبية ... الشيخ ولد سيدي

أحد, 01/22/2017 - 23:55

يتهافت الغرب على أي كعكة في الدول الإفريقية خاصة تلك التي منها تحتوي على المواد الأولية ن قبيل الغاز و النفط و الحديد ...

غامبيا...و عاد بالقهر بريق الحكمة / رأي حر

أحد, 01/22/2017 - 16:19
بقلم/ الولي ولد سيدي هيبه

"عندما تصل إلى نهاية الحبل الخاص بك، اعقد عقدة وتشبث بها". مقولة شهيرة لفرانكلين روزفلت أوردها في معرض حديث عن الدكتاتورية و ضعفها الذي يوازي مخاطرها. و لا يبدو أن الرئيس الخاسر يحيى جاميه قد سمعه أو استوعبه يوما وهو الذي جاء على إثر انقلاب شد حبله حتى النهاية

الصفحات

الفيديو

تابعونا على الفيس