إن من يحب المملكة العربية السعودية ويهمه أمرها حقا، وإن من يحرص على بقائها موحدة وقوية وفي الطليعة عربيا وإسلاميا عليه أن يقول لها الآن،
وأن يكرر على مسامع قادتها وشعبها، بالسر والعلانية، بالغدو والآصال بأن قطر والإخوان المسلمين وحماس وقناة الجزيرة ليسوا أعداءً لها، ولا ينبغي لهم أن يكونوا كذلك,