نشرت صحيفة معارضة سودانية مقالاً طويلاً، آثرتْه بإبرازٍ خاص، يدعو كاتبه إلى فرض الوصاية على بلدنا، السودان، واعداً “من عنده” بأن ذلك من شأنه أن يحقق السلام والتنمية والديمقراطية وينقذ البلاد.
ظهرت الحركة الرافِضة للتحرّش في موريتانيا في سياق واضِح. عالميا كانت الحركة النسويّة الرافِضة للاستغلال الذكوري للسلطة من خلال إدراجه الجنس في المقايضات والعلاوات قد بلغت مداها وتحوّلت إلى حركة عالمية عشية إسقاط هارفي واينستين في الصّف الماضي. وبقدر ما كانت حركة "#me_too" عالميّة فإنّها كانت محليّة كذلك في مواضيعها.