
يحاول بعض السياسيين تلميع صورتهم، من خلال نشر نتائج وهمية، لا تعدو أن تكون ظاهرة صوتية، ليس إلا، متناسين أننا لا نعيش في كوكب آخر، نحن نعيش على أرض هذه المدينة، ونتابع بدقة كل واردة وشاردة فيها، لا نتباهى بما حققناه في الماضي، وسنحققه في أية انتخابات مقبلة، لكننا نسير بخطى الواثق من نفسه، الصادق مع الآخرين، ثم لماذا التعجل؟