اتخذت وزارة النفط والثروة المعدنية السورية إجراءات عاجلة لتعزيز عمليات الإنقاذ والإسعاف في المناطق المتضررة من الزلزال المدمر.

تعتزم السلطات الصينية وضع قيود على صادرات المواد المستخدمة لإنتاج المكونات الرئيسية للألواح الشمسية، بما في ذلك سبائك السيليكون ورقائق السيليكون، إلى الولايات المتحدة.
وجاء ذلك بحسب ما ذكرته صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن وزارة التجارة ووزارة العلوم والتكنولوجيا في الصين، ولم يتم تحديد إطار زمني محدد لهذه القيود.

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هاتفيا مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان التعاون في إطار منظمة "أوبك+" لضمان استقرار سوق النفط العالمي.

استقبل وزير الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية السيد أوسمان مامودو كان، صباح اليوم الإثنين بمكتبة في نواكشوط، سعادة السيدة جوي بازو، نائب سكرتير مكتب الشؤون الإفريقية المكلفة بالشؤون الاقتصادية الاقليمية بوزارة الشؤون الخارجية الأمريكية، مرفوقة بسفيرة الولايات المتحدة الأمريكية المعتمدة لدى بلادنا السيدة سينثيا كيرشت.

قال الأمين العام لوزارة الصيد والاقتصاد البحري ، محمد المصطفى الملقب ادوم ولد عبدى ولد الجيد، إنهم متهمون بتطوير هذا القطاع ودمجه فى الاقتصاد الوطني ليساهم بشكل اكبر فى الاقتصاد الوطني ،خاصة انه قطاع حيوي يوفر مداخيل هامة من العملة الصعبة لتغطية الواردات ويخلق مواطن الشغل ويسهم فى محاربة الفقر والأمن الغذائي .

وافق المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي على اتفاقيات مالية بقيمة 86.9 مليون دولار أمريكي لمدة 42 شهرا، بموجب الآلية الموسعة للائتمان، والتسهيل الائتماني الموسع، وذلك في ختام مشاوراته مع موريتانيا.

صعدت أسعار النفط، في تعاملات اليوم الأربعاء، وسط توقعات أن تقوم مجموعة "أوبك+" بالإبقاء على مستوى الإنتاج دون تغيير في اجتماعها الأسبوع المقبل.
وبحلول الساعة 09:35 بتوقيت موسكو، تراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي "غرب تكساس الوسيط" بنسبة 0.35% إلى 80.41 دولار للبرميل.

أقفلت محطات الوقود في لبنان، لأن سعر صفيحة البنزين احتسب أمس على سعر 53400 ليرة لبنانية للدولار الواحد، بينما سعر الصرف سجل ارتفاعا كبيرا، مما يتطلب رفع سعر الصفيحة.

أكد رئيس الحكومة العراقية، محمد شياع السوداني، اليوم السبت، أن حكومته تواصل دعمها للبنك المركزي لإعادة سعر صرف الدولار إلى مستواه الرسمي.

اعتبرت منظمة "أوكسفام" أن كل ملياردير يمثل فشلا للسياسات العامة، داعية إلى خفض عددهم إلى النصف بحلول عام 2030 بفضل فرض الضرائب، تمهيدا "لإلغاء الثروات المتراكمة" على المدى الطويل.