عندما كان كريس غاردنر وابنه الصغير ينامان على أرضية حمام عام في ظروف قاسية، لم يكن يحلم على الإطلاق بأن قصته ستتحول إلى فيلم ناجح في هوليوود.
وتعود القصة إلى أوائل الثمانينيات عندما كان غارنر، وعمره انذاك 27 عاما، وابنه مشردين على مدار عام كامل في سان فرانسيسكو.