
تحمل هذه الأرض وبحمد من الله وتيسير منه، العديد من القيادات العسكرية والأمنية، لها شأنها وعزها وقواها وأهميتها.
لكنها تحمل في الوقت نفسه القائد :مسقارو ولد اغويزي، ويكفيها ذاك فخرا وتبجيلا وعزا وشرفا، فنحن لا نتحدث عن قائد عادي أو شخص اعتيادي،حديثنا عن هرم من النبل والكرم، وجبل من الشجاعة والإقدام.