بعد عشرة أشهر تقريبًا من بدء الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة، تجاوز العدد الرسمي للوفيات 40,000. وبينما يعتبر هذا الرقم بحد ذاته صادمًا، إلا أنه لا يعكس أشكال الموت المتعددة التي يواجهها الفلسطينيون، والتي لا تنتج مباشرة عن رصاصة أو قنبلة إسرائيلية.