
بشرى حديب
يصر بعض المطبلين ومرتزقة النظام السياسي في الجزائر على القول بأن الحراك لم يرم التغيير الجذري الذي يقوض معالم دولة الاستقلال (الاستقلاب) التي بنتها عصابة وجدة صائفة 1962، بل رام وضع حد لتسيب سلطة بوتفليقة وعائلته والمستفيدن من المفسدين الذين أحاطوا بها.