مثل وزير التشغيل والتكوين المهني نيانغ مامودو موريتانيا أمس الخميس - عن بُعد - في اجتماع لجنة الوزراء في إطار يوم الإطلاق الرسمي لمنتدى الاقتصاد الاجتماعي العالمي والتضامن بحضور الرئيس السنغالي ماكي سال.
إيران تؤكد ضرورة توسيع تعاونها مع سوريا في مجالي الترانزيت والكهرباء
أكد مساعد وزير الاقتصاد الإيراني، رئيس منظمة الاستثمار والدعم الاقتصادي والفني علي فكري، على ضرورة توسيع التعاون بين طهران ودمشق في مجال الترانزيت وصناعة الكهرباء.
قال صندوق النقد الدولي إن بعض الدول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحتاج إلى المزيد من التشديد النقدي (رفع أسعار الفائدة) لتحقيق الاستقرار في التضخم وتتضمن مصر.
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أنه على الرغم من الوعد بمغادرة روسيا بعد اندلاع الأزمة الأوكرانية إلا أن العديد من الشركات الغربية لا تزال مستمرة في العمل في روسيا.
وبحسب الصحيفة، "لقد استحوذت بعض الشركات على حصة أكبر في السوق حيث غادر منافسوها".
يرى مسؤول بالبنك الدولي، أن الروبل يمكن أن يصبح بديلا للدولار إذا تم تنفيذ السياسة المالية بشكل صحيح، مشيرا إلى أن تسويات الروبل ستحفز تنمية صادرات التكنولوجيا الفائقة في روسيا.
يتوقع أن توقع البرازيل والصين خلال زيارة الرئيس البرازيلي إلى الصين قرابة 20 اتفاقية ثنائية، وأشار خبراء إلى أن البلدين قد يعلنان عن استخدام اليوان الصيني في التجارة المتبادلة.
تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة قائمة الدول التي شهدت السوق المصرية تدفقات رأسمالية منها عبر استثمار الشركات في الفترة من 2014 حتى آخر 2022.
واستحوذت أبو ظبي على 57.22% من التدفقات الرأسمالية من الدول الأجنبية لمصر في الفترة سابقة الذكر.
بحث مساعد الرئيس الروسي إيغور ليفيتين مع مسؤولين إيرانيين في طهران مشروع إنشاء أكبر ميناء بري استراتيجي جنوب شرقي إيران، في إطار زيارة تهدف إلى بحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين.
ارتفعت أسعار النفط اليوم، وذلك بعد انخفاض حاد سجلته الأسعار يوم أمس، وتصعد الأسعار بدعم من تخفيضات دول في "أوبك+" والتي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ انطلاقا من الشهر القادم.
وبحلول الساعة 09:17 بتوقيت موسكو، صعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي "غرب تكساس الوسيط" بنسبة 1.02% إلى 80.55 دولار للبرميل.
أوضح بيان لوزارة البترول والمعادن والطاقة في بيان توصلت الوكالة الموريتانية للأنباء اليوم الثلاثاء بنسخة منه، أن الوزارة وافقت من حيث المبدأ على الاتفاقية التي تم توقيعها بين شركة “شل”SHELL وشركة “قطر للطاقة” والتي بموجبها تدخل الأخيرة مجال الاستكشاف والإنتاج بموريتانيا على مستوى الحوض الساحلي الموريتاني، C10 تحديدًا.