عندما يتم الحديث عن التعليم الخصوصي، تتحول المدارس في مختلف المستويات التعليمية إلى مؤسسات للإنتاج الاقتصادي المدر للربح، بحيث تتحول جودة منتجاتها إلى أحد ركائز التسويق (Marketing) في هذا المجال، ليكون سعره مرتبطا بقوة
عندما يتم الحديث عن التعليم الخصوصي، تتحول المدارس في مختلف المستويات التعليمية إلى مؤسسات للإنتاج الاقتصادي المدر للربح، بحيث تتحول جودة منتجاتها إلى أحد ركائز التسويق (Marketing) في هذا المجال، ليكون سعره مرتبطا بقوة
كمواطن مغربي مهتم بِقُوتِه اليومي، مؤمن بعلاقة هذا القوت بالأحزاب وقراراتها السياسية، أتابع الحوارات التي يكون فيها ممثلو الأحزاب حاضرين.
أكثرُ القِطاعاتِ تضَرُّرا من الشُّروط الاحترازية التي فرضتْها الدولة المغربية لمُواجهة فيروس "كورونا"، هُو القطاعُ الفنِّي عموما، والمسرحي خُصوصا، حيْثُ امْتَدَّتْ خُيوطُ الضَّررِ مسافة زمنية قَبْلَ إِقْرارِ رِئاسة الحك
منذ بداية الحجر الصحي والنقاش حول المدارس الخصوصية يملأ وسائط التواصل الاجتماعي والجرائد الإلكترونية، بدأ بانتشار ذلك المطلب الذي لا يمكن تسميته سوى بــ"مطلب العار"، والذي رفعته بعض الهيئات الممثلة للتعليم الخصوصي للاست
ما ذنب من خُلِقَ أسودَ، ما ذنب من خُلِقَ أصفر؟، ما ذنب من خلق قصيرا، ومن خلق قميئا، ومن جاء إلى الكون وبه عاهة جسدية أو عضوية، أو نفسية؟، وَلِمَ يسمى الإنسان إنسانا إذا لم يؤمن بالاختلاف، ويحتفي بالمخالف والمغاير له، ال
ما من شك في أنه مع العولمة الآن، ومع الذكاء الاصطناعي، أصبح العالم يعيش تحولا من نوع خاص، وأصبح الإنسان يعيش في تفاعل مستمر مع الأجهزة الرقمية المحاطة به من كل جانب، حتى ليمكن القول إن هذه الأجهزة من حواسيب وهواتف محمول
عبرت الجمعية الموريتانية للتنمية ومكافحة الفقر بمناسبة عيد ميلادها عن شكرها لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني والحكومة ممثلة في وزير الداخلية الدكتور محمد سالم ولد مرزوك ووزيرة المياه والصرف الصحي السيدة الناها حم
احتج "الجرنالية" من عمال الشركة الوطنية للمناجم "اسنيم" على عدم منحهم علاوة صرفت مؤخرا لعمال الشركة ووصفوا الأمر بأنه ظلم مرفض بحق شريحة الجرنالية.