أيام ساخنة عاشتها تركيا – ولا تزال – منذ نهاية شهر أغسطس/آب الماضي، حيث عاد مجددًا الحديث عن خطر الانقلابات العسكرية، فيما تكثّف المعارضة من مطالبتها بانتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة.
لو كنتُ الحكومة الإسرائيلية لرفضتُ أي صفقة تلزمني بوقف الحرب والانسحاب من غزة، لأن قبولي بالأمر يدل على هزيمتي، ويؤشر على ضعف بنيوي يمخر جسمي، بينما أنا أحاول اخفاءه عن الجميع: عن نفسي، عن أعدائي وعن أصدقائي.
أتيح لي أن أكون "ضيفًا" على برنامج تلفزيونيّ، أطلعتني معدّته قبل الشروع فيه، على بعض قواعده، ومنها أنها لن تقاطعني، لكنها ستكون محامية الشيطان، وقالتها بالفرنسية لسبب لا أدركه. الذي حدث في البرنامج أنها لم تفعل شيئًا سوى أن تقاطعني حتى وجدت عناءً شديدًا في التعبير عن أفكاري باسترسال.
باتت قضية التنافس الإستراتيجي بين الصين والولايات المتحدة تحتل حيزًا مُقدرًا من اهتمام الباحثين في حقل العلاقات الدولية، بل صارت أحد أهم المحددات التي يُقرأ من خلالها مستقبل حلّ الصراعات وتفاقمها على المستويَين: الإقليمي والدولي.
أكّدت العملية العسكرية الموسّعة التي شنّتها قوات الاحتلال في شمال الضفة الغربية المحتلة ضمنًا على سردية المقاومة التي ترى أن الاحتلال ينفّذ خططًا مسبقة لتصفية القضية الفلسطينية، جغرافيًا وديمغرافيًا وسياسيًا، وأن أي فعل مقاوم ليس بالضرورة ذريعةً ولا سببًا مباشرًا لها.
بعد أن نال مسعود بزشكيان موافقة مجلس النواب الإيراني على تشكيل حكومته، جاء اختيار عباس عراقجي وزيرًا للخارجية ليعكس تلك التوازنات الدقيقة التي جمعت بين أطياف الإصلاحيين والمحافظين في حكومة واحدة.
علمتني غزة - وها هي الضفة تنضاف لها،عصية على المعتدي- علمتني اجترارَ الرصاص.. أشعر بحرارته وهو يخرج من فوهة قلمي، يشتعل. ثم يعود بطعم جديد وأمَر.. ثم يخرج.. ثم يعود... وتتكرر العملية، ثم تتكرر.. وتتكرر...
الكلمات سلاح هائل نستمتع به.. لكن ضغطها قد يستنزف صاحبه.
في رسالة صوتية للشيخ ولد سيدي الملقب سفير الانسانية قال إنها رسالة مفتوحة للسيد محمد ولد الشيخ وجه فيها التحية له وللحكومة ورجال الأعمال وخصوصا زين العابدين واعتبر الشيخ أن القرار الذي أتخذه زين العابدين هو قرار شجاع ويؤكد أن زين العابدين داعم حقيقي لرئيس الجمهورية وللشعب الموريتاني