
سؤال يتبادر إلى ذهن الكثير من المهتمين بالبحث التربوي، ويفرض نفسه بقوة في خضم التصريحات التي تتوالى على منابر التواصل الاجتماعي الرسمية منها وغير الرسمية. ومن المؤكد أن الجواب عن هذا السؤال الكبير يتطلب دراسة علمية رصينة يتقاطع فيها ما هو تربوي- بيداغوجي وما هو اجتماعي- نفسي..