النقاب.. الذي يراه البعض فريضة، ويراه البعض "عفة"، ويراه كاتب هذه السطور "حرية شخصية"، فرَضَه فيروس كورونا على العالم كله، من شَماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه.. المسلم والكافر والملحد والوثني، لكن تحت اسم آخر.. ألا وهو "الكمامة"!
يوم 13 مارس، جاء قرار إغلاق الحدود. قرار جريء وشجاع. وهو واحد من أهم القرارات الاحترازية والوقائية التي اعتمدتها الدولة إلى جانب قرارات أخرى لمواجهة تفشي جائحة كورونا.
سجال حاد يدور في الآونة الأخيرة حول إطلاق أسماء مشرقية، سلفية متطرفة، على بعض أزقة مدينة تمارة المغربية؛ الأمر الذي أثار ثائرة فئة عريضة من المغربيات والمغاربة لأنهم لم يستسيغوا أن يقوم الموالون للتيار الوهابي المتطرف بالمغرب باستيراد أسماء عناصر من تيار الإقصاء والكراهية والعدوانية والعنف ويدسوها في الثقافة والتاريخ المغربيين ا
كيف يفكر الاخر، هل اهتمت الأطراف الأخرى بالإجابة على هذا السؤال ، هل هناك رغبة حقيقة للتقارب، لذا حين نتحدث عن توحيد جبهة الحرب ، وتقبل الاخر، يكون رد الفعل الأول ان الحوثيين لن يتقبلوا احدا، وبنفس الوقت يكون رد فعل الحوثيين كيف نثق بانهم قطعوا علاقتهم بالعدوان فعلا.
من المعروف جدا أن :وما أبى الثبوت عقلا المحال ,وقد منح الله البشر عقولهم ليميزوا بها بين ما هو صواب وما هو خاطئ ,هذا الأمر أريد إسقاطه على بنت اعلي كوري التي تنتمي لعائلة مرتاحة ماديا ,ومعروفة بالورع والكرم والتكافل الإجتماعي ,وتعطي عطاء من لا يخشى الافتقار ,أيصدق أن مثل هذه السيدة يمكن أن تقدم على عمل مخالف للقيم والمعتقدات وال
منذ الأزل، شكل الطفل أساس المستقبل لأسرته ولمجتمعه. ليس هناك في الدنيا من لا يتمنى أن يكون أبناءه ذكورا وإناثا أحسن منه وقدوة لجيلهم والأجيال السابقة. فالأسرة، نظريا، هي المؤسسة الأولى في التنشئة، والركيزة الأساسية لتكوين شخصية الأطفال منذ ولادتهم إلى سن الواحد والعشرين من عمرهم.
جائحة كورونا محكوم عليها بالرحيل، فهي إن لم ترحل اليوم سترحل غدا لتعود الحياة إلى طبيعتها، ستفتح الشوارع والمقاهي والمدارس والجامعات والإدارات العمومية والملاعب والحدائق والمصانع، وسينتهي الخوف من الفيروس ومن السلام بالأيادي ومن العناق ومن القبل مع الأصدقاء والأحباب.