يصادف اليوم الواحد والعشرون من يونيو اليوم العالمي للأب، وهو من الأعياد الدخيلة على الثقافة العربية الاسلامية، التي نقلت إلينا من الغرب، فأصبح تقليدا عند عدد كبير من الناس في مجتمعنا، يحتفلون به ويقدمون فيه الهدايا ورسائل التهنئة لآبائهم.
حاول العديد من المفكرين العرب الكبار سبر غور «أزمة المثقف العربي»، كالدكتور محمد جابر الأنصاري، وفهم إشكاليته مع السياسة، فهذا (المثقف) يعاني من شيزوفرينيا تضج ملامحها في كم المفارقات والتناقضات والتضارب في شخصيته ما بين شعارات حزبيته، إن كان قومياً أو يسارياً، أو حتى إسلامياً، وممارساته في حياته الخاصة وقناعاته في الشأن العام.<
معلوم أن الوصف هو المنهج الكفيل بمقاربة أي ظاهرة مستجدة؛ إذ من خلاله نرصد تطوراتها وخصائصها، وانعكاساتها المختلفة، إن إيجابا أو سلبا، في مختلف مناحي الحياة، مما يتيح بعد ذلك إمكانية استثمار نتائج الوصف في تقييم الظاهرة وتقويمها.
لم يفهم كثير من المغاربة لماذا لم يقم وزير حقوق الإنسان، بتسجيل كاتبته في صندوق الضمان الاجتماعي، وهي التي أفنت زهرة عمرها في العمل في مكتبه، وإليكم إحدى التفسيرات الممكنة:
الخوفُ معلم عظيم، وقائد تاريخيّ لكل الحركات البشرية.. على أسس منه قامت الأمم والديانات.. فالدولة والجيش والقانون دروع قديمة ضد الخوف، والكفر والإيمان وجهان للخوف لا توحدهما سوى فكرة إنكاره.. وبسبب الخوف اقتتل الإخوة وذبح الآباء أبناءهم بلا تردد.. الحب خوف، والكراهية خوف، واليقين مَهرب لئيم ضد الخوف..
من البداية مدت مصر يدها من أجل إزالة أى توتر أو قلق نتيجة الخلافات حول قضية السد الإثيوبي ، ورغم ذلك أعلنت الدولة المصرية أنها ليست ضد بناء السد، بل ما سوف يلحق الضرر بالشعب المصري، فنحن مع حق إثيوبيا فى
ينتحر الآلاف يوميا بالعالم، وتتعدد الأسباب وتختلف أساليب الانتحار ، وتتفق جميعها في الشعور بعدم جدوى الحياة ورفض الاستمرار بها، و"نمو" الرفض وسيطرته على الإنسان ليصل لإقدامه على التفكير بإنها
بشكل غير منتظر انتهى عالم السياسية الأمريكي أيان بريمير في حواره الصحافي الشيق، الذي تابعه الملايين من البشر عبر العالم يوم 29 أبريل 2020، مع الصحافية اليابانية اللامعة DodenAiko، التي تشتغل لفائدة قناة NHK WORLD-JAPAN، إلى ضرورة أن يكون لكل منا كلبه، لأن الكلاب في نظره ممتازة، وتساهم في تغيير أفكارنا، وتساعدنا على الهدوء أكثر،