
جاء الهجوم الإرهابي على شركة صناعات الطيران والفضاء في أنقرة في توقيت حسّاس في السياسة الداخلية التركية، وكذلك التطورات الإقليمية وخصوصًا احتمالات توسع العدوان "الإسرائيلي" في المنطقة، ما يحمل دلالات عديدة، ويحيل على رسائل سياسية وعسكرية وأمنية لأنقرة من عدة أطراف.