
سواء ألغيت الانتخابات، أو أجلت، فلنجعل من القدس الشرارة التي تشعل الانتفاضة الثالثة، كما كانت الشرارة التي أشعلت نار الانتفاضة الثانية (انتفاضة الأقصى) في28 سبتمبر/أيلول2000 ردا على تدنيس أرييل شارون زعيم المعارضة في كنيست الاحتلال في حينها، لباحات المسجد الأقصى.








