شاركت موريتانيا، في فعاليات المنتدى الاقتصادي العربي الياباني بطوكيو، المنظم من طرف جامعة الدول العربية ووزارتا الخارجية، والاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانيتين.

ويمثل موريتانيا في المنتدى وفد برئاسة وزير الصيد والاقتصاد البحري المختار الحسينو لام، وعضوية عدد من كبار المسؤولين.

توقّع المندوب الجهوي للزراعة في ولاية الترارزة إسلم ولد محمد المختار أن تكون حصيلة حصاد الأرز هذا الموسم قياسيةً مقارنة بالمواسم الماضية، مؤكدا وجود مؤشرات على ذلك مع بداية حصاد الحملة الزراعية الصيفية لزراعة الأرز.

وأضاف ولد محمد المختار في تصريح للوكالة الموريتانية للأنباء أن حملة الحصاد تجري في ظروف جيدة.

قالت مالين بلومبرغ، نائبة المدير العام لمجموعة بنك التنمية الأفريقي في شمال أفريقيا، إن موريتانيا قادرة على تحقيق تحول حقيقي، من خلال استغلال ثرواتها الطبيعية لبناء “مستقبل مزدهر ومستدام”.

بعدما تم سحب رخصة استغلال منجم من شركة أورانو قبل 15 يوما، جاء الدور الآن على الشركة الكندية جيوفيكس، التي أُعلن عن سحب رخصة استغلال منجم أورانيوم كبير في ماداوِيلا، بالقرب من أرليت.

وافق بنك التنمية الإفريقي على منحة بقيمة 17 مليون دولار لصالح موريتانيا من أجل تنفيذ مشروع تعزيز سلاسل القيمة الزراعية المُراعية للنوع الاجتماعي وريادة الأعمال النسائية.

عينت شركة "كينروس" الكندية المهندس الموريتاني باب صاليحي مديرا لشركة "تازيازت – موريتانيا" العاملة في استخراج الذهب خلفا للوزير السابق إبراهيم ولد امبارك ولد محمد المختار.

رصد تقرير للمركز الموريتاني للدراسات الاستراتيجية تراجع نسبة المديونية إلى الناتج المحلي رغم زيادة حجم المديونية من 4.1 مليار دولار في 2021 إلى 4.3 مليار دولار في نهاية 2022.

ألغت منظمة العمل الدولية اسم موريتانيا من قائمة الدول التي ستتعرض للمساءلة من طرف لجنة تطبيق معايير العمل، حول الاتفاقية رقم 111 المتعلقة بالتمييز في مجال العمل والتشغيل.

قال رئيس مجلس إدارة جمعية رجال الأعمال والصناعيين الأتراك (توسياد) أورهان طوران إن حجم التجارة بين تركيا والسعودية عام 2023 وصل 6.8 مليارات دولار، في حين يسعى البلدان لرفع التبادل التجاري بين أنقرة والرياض إلى 30 مليار دولار على المدى المتوسط والبعيد، وذلك حسب توقع سابق لرئيس اتحاد الغرف والبورصات التركية رفعت حصارجكلي أوغلو.

يرمز إحياء الصين مصنع فورد للسيارات في شمال شرقي البرازيل الفقير إلى تقدم الصين العالمي وتراجع الغرب، إذ استحوذت مجموعة "بي واي دي" (BYD) الصينية على المصنع الكائن في كاماساري وهو الذي هجرته الشركة الأميركية بعد نحو قرن من بدء هنري فورد إنتاجه لأول مرة في الدولة الواقعة في أميركا الجنوبية.