تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور نيديلكين، في "إكسبرت رو"، حول فرصة أمام واشنطن لتحميل الأحداث في أوكرانيا مسؤولية المشاكل المالية الخطيرة التي بدأت تعانيها الولايات المتحدة.
يتابع الفلسطينيون والعرب عموما السجال والحوارات الجارية حول التوتر القائم في شرق أوروبا، واحتمالات قيام روسيا باجتياح جارتها اوكرانيا، ولدى متابعتنا لردود الفعل والتعليقات وطريقة التفاعل مع هذه الأحداث فإننا نرى عجبا: معظم الفضائيات العربية تبث بحماسة واهتمام بالغين تقارير خاصة ومصورة عن الصراع وخلفياته التاريخية، وكذلك تفعل الإ
أن ترسل إسرائيل كل يوم،بل على مدار الساعة، طائراتها الحربية القاذفة والمقاتلة إلى لبنان فتنتهك سيادته وتقوم بإختراق حاجز الصوت فوق مدنه وقراه، ومن هناك لتقوم بقصف اهداف في سورية،فهذا بالنسبة لإسرائيل وحماتها في أميركا والغرب، شيئ طبيعي وحق مكتسب وأمر لا يستحق حتى التوقف عنده في عرف من يعتبرون أنفسهم العرق الأنقى وفرسان حضارة وتم
تحت العنوان أعلاه، كتب دانيلا مويسييف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن محاولة روسيا ملء الفراغ الجيوسياسي الحاصل في إفريقيا، واحتمالات الفشل.
وجاء في المقال: أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، من قصر الإليزيه، صباح الخميس، بعد اجتماعه مع قادة غرب إفريقيا، نقل الوحدة العسكرية الفرنسية من مالي إلى النيجر.
تواصل الصحف العبرية التركيز على الأحداث التي يشهدها حي الشيخ جراح منذ يومين، بفعل الاستفزازات الإسرائيلية المتكررة لسكان الحي، وسط مخاوف من أن ذلك قد يدفع إلى موجة تصعيد جديدة.
الهجمة الاحتلالية على حي الشيخ جراح خاصة والقدس الشرقية عامة ليست بالجديدة، بل هي متواصلة منذ احتلال المدينة عام ١٩٦٧، عندما ضم الاحتلال المدينة وهدم حي المغاربة وبدأ خطوة وراء أخرى في العمل على محاولات تهويدها وأسرلتها والنيل من المقدسيين.
تحت العنوان أعلاه، كتب رئيس تحرير مجلة "روسيا في السياسة العالمية، فيودور لوكيانوف، في "فزغلياد"، عن الحل الممكن للأزمة الخطيرة بين روسيا والغرب الأطلسي.