تنبيه إلى متابعينا الكرام !
موقعنا يتعرض لهجوم كبير! نطلب منكم متابعتنا في التلغرام وتفعيل خاصية التنبيهات على موقعنا لتصلكم آخر الأخبار ولتكونوا في صورة ما يحدث في العالم.
تابعونا في التلغرام
تابعونا عبر نبض
روسيا تطرد عشرات الدبلوماسيين الفرنسيين والإيطاليين والإسبانيين من أراضيها
الرئيسية

أربعه وسبعون عاماً مرت على النكبة المشؤومة والشعب الفلسطيني يزداد اصرارا على تمسكه في حقه التاريخي والشرعي في العيش على ارضه بكرامة وحرية وتقرير مصيره بينما تواصل عصابات الاحتلال سيطرتها المسلحة العسكرية مرتكبة جرائمها في ابشع الصور مخالفة كل القوانين الدولية ولا يمكن ان يستمر وضع النكبة ونتائجها وكل تداعياتها حتى الابد فحان الو

تحت العنوان أعلاه، نشر رومان كاشيرين، في "نيزافيسيمايا غازيتا" خلاصة لقاء مع رئيس معهد الشرق الأوسط "يفغيني ساتانوفسكي"، حول تطورات العملية الروسية في أوكرانيا.

يوافق اليوم 15 أيار يوم النكبة التي حلت بشعبنا منذ 74 عاما وأدت ولا تزال الى تشريد جزء كبير منه على أيدي العصابات الصهيونية ، وبعدها على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني ، جراء الجرائم التي ارتكبت بحقه ، دون اسناد حربي مطلوب لمنع اقامة وطن لليهود في فلسطين على حساب شعبنا وقضيته العادلة.

استشهاد شيرين ابو عاقلة شكل نقطة فاصلة في المشهد الوطني بالتنديد والادانة لجريمة اغتيالها فلسطينيا وعربيا ودوليا ومن خلال عشرات الدول والمنظمات الحقوقية ومجلس الامن الذين طالبوا بتشكيل لجنة للتحقيق في هذه الجريمة، وآلاف المشاركين في تشييع جثمانها والحضور الى بيت العزاء بالقدس.

تحت العنوان Hعلاه، كتب سيرغي مانوكوف، في "إكسبرت رو"، حول قدرة الدوحة على إملاء شروطها على برلين، بل والاتحاد الأوروبي عموما.

في المواجهة بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية تبين أن الخصوم أكثر استقرارا وقوة مما توقعه الطرفان.
فالحرب العسكرية الروسية الخاطفة لم تنجح في أوكرانيا، والحرب الاقتصادية الخاطفة ضد روسيا من قبل الولايات المتحدة والغرب لم تنجح هي الأخرى بدورها.

آلان هارت، الصحافي والاعلامي البريطاني الشهير ،عرفناه نحن المنخرطين بإطارات الثورة الفلسطينية أو مثلي في اتحاد الطلاب آنذاك،من خلال كتابه المعنون "ياسر عرفات إرهابي أم صانع سلام".

كان تشييع جثمان الشهيدة شيرين ابو عاقلة بالأمس، تعبيرا جماهيريا عن تقديرها واحترامها والدور القوي الذي كانت تقوم به، فلقد احتشد جمهور كبير ضم عددا من كبار المسؤولين والقناصل والسفراء من معظم دول العالم، وتعالت هتافات الشباب بالتحية لها وللشعب الفلسطيني وحقوقه ومستقبله، في مشهد نادر لم تشهد القدس مثيلا له الا قليلا كيوم وداع القا

أكبر تحدٍ يواجهه ‏الفلسطينيون الان، هو سقوط ‏مرحلة دون القدرة على ‏الذهاب الى بديلها.‏