
يبدو أن دولة الاحتلال تتغاضى أو لا تفهم قانون لكل فعل رد فعل مساوٍ له بالمقدار ومعاكس له في الاتجاه، والذي ينطبق ايضاً على الواقع الاجتماعي لشعبنا الذي يعاني من ويلات الاحتلال ولكنه صامداً كالطود الشامخ وراسخاً رسوخ الجبال التي لا تهزها الرياح مهما بلغت سرعتها وحدتها.