
أثارت مجموعات واتسابية موريتانية موضوع خدمات الاتصال في موريتانيا، ووصفتها بالخدمات الرديئة مقارنة بما تكسبه من جيوب المواطنين.
وقد اعتبرت المجموعات هذه الشركات العاملة في البلاد غير مبالية بمصلحة الوطن وذلك لكونها مؤسسات اجنبية لا يهمها سوى ما تجني من أرباح على حساب خدماتها الضعيفة.