تحت العنوان أعلاه، كتب دميتري بافيرين، في "فزغلياد"، حول التغيّر الحاد في موقف الشعب الروسي من الدول الغربية في الفترة الأخيرة.
وجاء في المقال: أكثر من ثلاثة أرباع المواطنين الروس يصفون الولايات المتحدة بـ عدو بلدهم. لم تُسجَّل مثل هذه السلبية في تاريخ البحث الاجتماعي كله في روسيا.

باعتبارها أحدى أكبر مقاطعات البلاد لاحتوائها على أكثر من تسعين ألف نسمة موزعة على ثمان بلديات (باركيول -الغبرة-لعويسي -لبحير- كلير-دغفك -أرظيظيع -بولحثراث) كما تزخر المقاطعة بمقدرات تنموية هائلة إلا أن نصيب المقاطعة منذ تأسيس الدولة حتى الآن كان التجاهل والنسيان مقارنة مع نظيراتها من المقاطعات الأخرى، رغم إنجاب باركيول للعديد من

"كم تطلبون لنا عيبا فيعجزكم ويكره الله ما تأتون والكرم
ما أبعد العيب والنقصان عن شرفي
أنا الثريا وذان الشيب والهرم
ليت الغمام الذي عندي صواعقه يزيلهن إلى من عنده الديم"

جمعني به إجتماع واحد ولكن ما أشهد به فى حق هذا الرجل هو البشاشة و التواضع والادب والاحترام وتقدير الناس وهي سنة دأب عليها مسغارو ولد سيدي مع كل من التقى به وكل الذين عرفه حق المعرفة يتميز كذالك مسغارو ولد سيدي ايضا بالإنضباط والمسؤولية والجدية فى العمل وقوة البصيرة و سداد الرأي والقدرة على التعاطي مع القضايا الوطنية ذات الأولية

ها قد بدأ سبتمبر، وسمعنا مرارا وتكرارا من مسؤولين في المناطق الخاضعة للسيطرة الروسية، الأوكرانية سابقا، عن عزمهم على إجراء استفتاءات في هذا الشهر بشأن انضمام تلك المناطق إلى روسيا.

بقلم:د.هاني العقاد

وجاء في المقال: يمكن لأوكرانيا إنهاء احتلال خيرسون دون قتال. أدلى بهذا التصريح المدير العام السابق للمعهد الملكي للقوات المسلحة البريطانية (RUSI) مايكل كلارك، في مقابلة مع صحفيين في سكاي نيوز. فبحسبه، يمكن للقوات المسلحة الأوكرانية الاستغناء عن أي أعمال قتالية، ويكفيها التهديد بمحاصرة العسكريين الروس في المنطقة.

بقلم:إبراهيم ابراش

تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول الضغوط الأمريكية على دلهي لإبعادها عن موسكو.

المجتمع الدولي ظالم وعايب وخايب ويكيل بمكيالين ولا يمكن لنا التعويل عليه في ايجاد حل عادل لقضية شعبنا الوطنية التي مضى عليها عدة عقود من الزمن دون ان يحرك هذا المجتمع ساكنا من اجل انصاف شعبنا الذي يقبع نصفه تحت احتلال اقل ما يقال فيه انه عنصري ومتطرف ويرتكب الموبقات بحق شعبنا، في حين النصف الاخر او اكثر من النصف تم تشريده في دول